THE GREATEST GUIDE TO تعلم اللغات للأطفال

The Greatest Guide To تعلم اللغات للأطفال

The Greatest Guide To تعلم اللغات للأطفال

Blog Article

 تعلم اللغة الثانية للأطفال قد لا يشوش على لغتهم الأم إذا ما اتبعتي الخطوات التالية في التعلم

أهمية المحتوى الترفيهي: حان الوقت لأخذ استراحة من جدية الدروس والاستمتاع بالمرح. الألعاب هي مساعدنا الكبير في جذب انتباه الأطفال.

اضطراب طيف التوحد : فهمه، وتبديد الخرافات، وتعزيز عالم أكثر شمولاً

نصيحة: كن متواجداً لحضور الدرس الأول وادعم طفلك. للتسجيل للحصول على درس تجريبي مجاناً، أرسل طلبًا وانتظر رسالة بريد إلكتروني مفصلة مع توصيات منا.

أو تشغيل مشهد عشوائي لطفلك وتسأله وتدعه يُعبر ماذا شاهد واستفاد من المقطع. بعض الرسوم المُتحركة صُمِّمت خصِّيصًا، لمساعدة الأطفال على حسن التصرف في شتى مواقف الحياة. وتوجيه الأطفال، للعديد من الآداب الاجتماعية والأخلاق الحميدة، كطاعة الوالدين، والتزام الصدق والأمانة، والتحدث بأسلوب لائق وراقٍ، ومساعدة الضعيف أو المحتاج.

الاستماع إلى الأغاني باللغة التي يتعلمها طفلك والرقص عليها، سيكون وقتًا مسليًا لطفلك وفي الوقت نفسه سيفيده.

تعليم الأطفال اللغة الثانية عن طريق الرؤية والاستماع وفي هذه الطريقة سيجد الطفل الكثير من التسلية وهي طريقة تجمع ما بين اللعب والتعلم بالاضافه الي ان الاستماع يعمل على تكوين اللغة في عقل الطفل بشكل سليم حيث ينعكس ذلك على نطق الحروف وأصواتها وكذلك الكلمات

من المدرسين الخبراء إلى الدعم المهني للمواد، من واجهة ممتعة إلى تعليم مرن، أفضل إجابة على احتياجات الأطفال على بعد نقرة واحدة فقط!"

طرق تعليم الطفل القراءة بسهولة: لم تتوقعيها

كل معلم في فريقنا لديه شهادة معتمدة في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية مع خبرة في التدريس عبر الإنترنت.

الدروس المتخصصة في تعليم طفلك اللغات ستساعدك على اكتساب مهارات اللغة خطوة بخطوة فقط اجعلي وقت التعليق يحتوي على أنشطة مختلفة ومسلية حتى يتذكرها طفلك المعلومات بسهولة مثل الأغاني – الألعاب التعليمية - الصور …. الخ 

نصائح لكيفية التعامل مع الرسوم المُتحركة كأساس لتعلم اللغة العربية للأطفال:

✓ نقوم بالتدريس بلغة اللعب الملائمة للأطفال من خلال الرسوم الهزلية والألعاب افتح المصغرة والجولات الافتراضية. لا توجد درجات أو جداول قواعد أو تمارين مملة.

"قد يكون دوولينجو هو السر نحو مستقبل التعليم." — مجلة تايم

Report this page